ينطبق ما تحدثنا فيه عن العناية بالبشرة من حيث التغذية السليمة والماء، ويضاف إليها ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم للحفاظ على رشاقة الجسم وسلامته من العديد من الأمراض، وللحفاظ على صحّته النفسيّة وتخليصه من التوتّر والطاقة السلبيّة الناتجة عن الضغوطات الحياتيّة اليوميّة، وأبرز ما سنتحدث عنه في هذا الجانب نظافة الجسم، وطرق العناية مثل الحمام المغربي وغيره من طرق التدليك.[٣] لا بدّ العناية بنظافة الجسم، من حيث الاستحمام اليومي باستخدام أفضل أنواع الشامبوهات المخصصة لذلك، ويفضّل استخدام الشامبوهات التي تحتوي على تركيبات طبيعية والبعد عن المستحضرات ذات الروائح العطرية المركزة والتركيبات الكيميائية، كما لا بدّ العناية بجانب التخلّص من الشعر الزائد وخاصّة في المناطق الحساسة، حيث إنّ وجود الشعر الزائد يعتبر بيئة مناسبة تحفز تكون وتراكم الجراثيم المسبّبة للالتهابات البكتيرية والفطرية لدى الجنسين، وخاصة لدى النساء، وهناك طرق عدّة لإزالة الشعر منها الليزر والسكر والليمون أو الحلاوة أو الشمع أو الموس والشفرة.
ينطبق ما تحدثنا فيه عن العناية بالبشرة من حيث التغذية السليمة والماء، ويضاف إليها ممارسة التمارين الرياضية بشكل منتظم للحفاظ على رشاقة الجسم وسلامته من العديد من الأمراض، وللحفاظ على صحّته النفسيّة وتخليصه من التوتّر والطاقة السلبيّة الناتجة عن الضغوطات الحياتيّة اليوميّة، وأبرز ما سنتحدث عنه في هذا الجانب نظافة الجسم، وطرق العناية مثل الحمام المغربي وغيره من طرق التدليك.[٣] لا بدّ العناية بنظافة الجسم، من حيث الاستحمام اليومي باستخدام أفضل أنواع الشامبوهات المخصصة لذلك، ويفضّل استخدام الشامبوهات التي تحتوي على تركيبات طبيعية والبعد عن المستحضرات ذات الروائح العطرية المركزة والتركيبات الكيميائية، كما لا بدّ العناية بجانب التخلّص من الشعر الزائد وخاصّة في المناطق الحساسة، حيث إنّ وجود الشعر الزائد يعتبر بيئة مناسبة تحفز تكون وتراكم الجراثيم المسبّبة للالتهابات البكتيرية والفطرية لدى الجنسين، وخاصة لدى النساء، وهناك طرق عدّة لإزالة الشعر منها الليزر والسكر والليمون أو الحلاوة أو الشمع أو الموس والشفرة.
إرسال تعليق